موقع إسرائيل بالعربية – صوت الشعب الإسرائيلي
يقف الإنسان منذهلًا من سلوكيات الفلسطنيين.
شعبٌ لا يعرف للحياة معنى، ولا للسلام دربًا.
يتباكى من العنف وهو الذي ولد في فمه ملعقة التحريض والكذب والرياء.
مواجهات وتوترات في العاصمة يروشلايم اي القدس، هذه المدينة المقدسة التي دنسوا شوارعها بأعمالهم الإرهابية وسلوكياتهم اللاحضارية.
يتمسكنون، يتباكون، وهم المذنبون.
ففي الوقت الذي تغلي فيه المنطقة من بركان الإرهاب، يحاولون لفت الانظار وكيف؟ باعمال ارهابية قضت على طفلة بريئة ووبرشق حجارة من قبل ملثمين على الشعب اليهودي، مدنسين الهدوء والسكينة التي تطلبها دولتنا الابية لشعبها العظيم.
مشاهد تتكرر، ويحكى عن انتفاضة.
آه ! لو كانت انتفاضتهم على جهلهم وغبائهم
يقولون ان اليهود استولوا على اراضٍ، ورغم ان هذه الاراضي يهودية الهوية والحضارة فلنسلم جدلاً انها ملكهم، فلماذا قاموا ببيعها لليهود؟
لو سلمنا جدلاً ان القدس عاصمتهم، فما كان اسم دولتهم؟ هل كان لفلسطين من وجود في التاريخ ؟ لم يذكرها التوراة ولا الانجيل وحتى القرآن ، لكن هذه الكتب المقدسة ذكرت اسرائيل وذكرت يروشلايم
بلاء دولتنا، انها وقعت في بؤرة يحيطها الجهال، والفاشلين.
لكن النصرة دائماً لاصحاب الحق ونحن المحقين