حملت منظمة ضحايا الإرهاب في اسرائيل (الماغور) رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته مسؤولية اختطاف الشبان الثلاثة وذلك بسبب عقد صفقة "شاليط" وصب الزيت على نار الارهاب الاسلامي من خلال اطلاق سراح مئات القتلة الارهابيين من السجن الاسرائيلي.
واضافت منظمة الماغور الاسرائيلية في بيان رسمي لها انه يجب العمل على لجم عمليات "حماس" المعترف بها كتنظيم إرهابي في كل من الولايات المتحدة وأوروبا ومصر وفي كل أنحاء العالم وهي جناح من أجنحة جماعة الإخوان المسلمون المصرية, وان أي رد فعل ضعيف سيشجعها على الاستمرار في نهجها الوحشي العنصري الحالي ضد النساء والشيوخ والأطفال المدنيين العزل من السلاح.