اعلن متحدث امني في رام الله، ان قوات الامن التابعة للسلطة الفلسطينية اعتقلت اربعة فلسطينيين لأنهم "حضروا احتفالات عيد العرش اليهودي" في بلدة افرات اليهودية القريبة من مدينة بيت لحم في يهودا والسامرة. وقالت السلطة لوكالة فرانس برس: "ان الاربعة اعتقلوا صباح الخميس ويجري التحقيق معهم".

وقال رئيس مجلس البلدات اليهودية في يهودا والسامرة، عوديد رفيفي لوكالة فرانس برس: "ان نحو ثلاثين فلسطينيا من بلدة الخضر ومن قرية وادي النيص، حضروا قاموا بزيارتنا لمناسبة احتفالات عيد العرش اليهودي يوم الاربعاء من اصل 110 اشخاص حضروا الحفل" واضاف عوديد "علمنا من جيراننا الفلسطينيين ان اربعة فلسطينيين استلموا مذكرات استدعاء للتحقيق معهم من قبل الاجهزة الامنية التابعة للسلطة، وان الاربعة هم شخصيات بارزة في بلدة الخضر وقرية وادي النيص".

ومن جانبه، قال نائب محافظ بيت لحم، محمد طه في مقابلة معه ان القانون الفلسطيني يمنع "تطبيع العلاقات" مع الإسرائيليين في البلدات اليهودية في بيت لحم. ويتهم صحفيون إسرائيليون السلطة الفلسطينية باتباع "سياسات عنصرية" كما اعتبر بعضهم الإعتقالات بأنها "محاولة رخيصة لكسب أصوات المتطرفين في الانتخابات القادمة".

وحررت اسرائيل "الضفة الغربية لمملكة الأردن" (يهودا والسامرة) من الأردن  بعد إحتلال استمر 19 عامًا (1948 – 1967).

التدوينة قوات محمود عباس اعتقلت اربعة فلسطينيين لأنهم "حضروا احتفالات عيد العرش اليهودي" ظهرت أولاً على اسرائيل بالعربية Israel in Arabic.

هاجم إرهابيون فلسطينيون الأمس الجمعة سيارة البطريرك فؤاد طوّال بالحجارة والقضبان الحديدية بعد خروجه من مدينة بيت لحم الخاضعة لسلطة محمود عباس وذلك في طريقه الى العاصمة الإسرائيلية اورشليم. وكان البطريرك فؤاد طوال قد غادر مدينة بيت لحم بعد الانتهاء من الخدمة الميلادية في كنيسة المهد. ويذكر ان المونسنيور فؤاد طوال هو بطريرك ورئيس أساقفة اللاتين في العاصمة الإسرائيلية أورشليم.

ونشر موقع الأخبار المسيحية الشهير "لينجا" ان "البطريرك لم يصب بأذى ولكن الجزء الخلفي من السيارة التي كانت تقله اصيب بأضرار كبيرة". واضافت مصادر محلية ل"لينجا" ان سائق السيارة نجح في الوصول الى حاجز طرق إسرائيلي وقد اندلعت اشتباكات بين الجنود الإسرائيليين والإرهابيين الفلسطينيين في المنطقة.

هذه ويطالب الاب جبرائيل نداف كاهن كنيسة يافا الناصرة قضاء مدينة الناصرة الإسرائيلية الجمعية الدولية بحماية الأقلية المسيحية بما في ذلك الكنائس والأماكن المقدسة للمسيحيين في المدن الخاضعة لسلطة محمود عباس بعد سلسلة الهجمات بحق المسيحيين سكان سلطة محمود عباس.

وقد نشرت قوات الامن لسلطة عباس في وقت سابق عن إعتقال 16 إرهابيين فلسطينيين في منطقة بيت لحم خشية اقدامهم على شن هجمات على المسيحيين الأجانب الذين يؤمون المدينة، بالاضافة الى استهداف الكنائس بعبوات ناسفة.

بالفيديو: وصول البطريرك فؤاد طوال لمدينة بيت لحم تحت حماية جيش الدفاع الإسرائيلي

التدوينة إرهابيون فلسطينيون هاجموا سيارة بطريرك اللاتينية فؤاد طوّال بالحجارة والقضبان الحديدية ظهرت أولاً على اسرائيل بالعربية Israel in Arabic.

بقلم الدكتور ايدي كوهين – مركز كيديم للبحوث والدراسات العربية

أقدم صباح يوم السبت الماضي ارهابيون ( فلسطينيون!) على حرق أجزاء من كنيسة دير مارشربل في حي وادي معالي وسط مدينة بيت لحم. وادى هذا الحريق المفتعل الى اضرارجسيمة بالكنيسة وأثاثها. 

وتشير كل الدلائل الى أن المجرمين الجناة هم من دواعش (فلسطين!) و بدلاً من أن تستنكرَالسلطة الفلسطينية تلك الجريمة البشعة وتُحيل الإرهابيين الى السلطات القضائية لينالوا اشد العقاب حرصت السلطة بأوامرمباشرة من محمود عباس وعبر إعلامها المأجور علىالتعتيم على هذه الجريمة البشعة ومنع نشرها ولهذا السبب لم تتناقل وسائل الاعلام الدولية هذا الحدث إلاَّ أنَّ موقعاً لبنانياً واحداً فقط نشر أخبار تلك الحادثة بينما سكتت جميع الافواه الاخرى.

واستنكر رئيس الحكومة الاسرائيلية بشدة حرق الكنيسة. كما استنكر الشعب الاسرائيلي تلك الجريمة النكراء ويخشى المراقبون من توسع رقعة الاعتداءات الإرهابية ( الفلسطينية ! ) ضدالأقلية المسيحية والتي قد تؤدي إلى حرق كنائس أخرى خاصة كنيسة المهد وهي الكنيسة التي ولد فيها سيدنا يسوع المسيح عليه السلام والتي قد يؤدي حرقها إلى حرب دينية لا يمكن السيطرةعليها .

ويتساءل البعض لماذا منعت السلطة (الفلسطينية ! ) نشر تلك الحادثة ولا سيما وأن احدالمارة قام بتصوير الحريق الذي شب في الكنيسة ونشر تلك الصور في شبكات التواصل الاجتماعي .

وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها الاعتداء على أماكن مقدسة للمسيحيين من قبل الإرهابيين ( الفلسطينيين ! ) ففي شهر فبراير 2014 إعتدى مجهولون على كنيسة ديراللاتين بمدينة غزة، وحاولوا إحراق سيارةالأب جورج هرنانديس راعي الكنيسة، وكتبواشعارات معادية للمسيحيين إنتقاما لما أسموه ( المذابح التي تجري ضد المسلمين في إفريقيا الوسطى ) .

إحراق كنيسة في بيت لحم بالذات يعبر عنعنصرية وطائفية واستقواء على مواطنين عزل يعيشون في البلاد والسؤال المطروح لماذا الصمت عندما يحرق الإرهابيون ( الفلسطينيون ! ) كنيسة بينما نسمع اشدالإدانات عندما يحرق اليهود كنيسة مثل ماحدث في كنيسة الخبز والسمك قبل عدةاشهر. فالسلطات الاسرائيلية قامت بواجبهاحيث اوقفت المسئولين عن هذه الجريمةالنكراء وهم حاليا في السجن. هل منحت سلطة عباس وزمرته الحصانة لهؤلاء المجرمين ؟

على السلطة الفلسطينية وضع حدٍ لهذهالطائفيّة البغيضة وفتح تحقيق شامل وتقديمالجناة للعدالة واستنكار هذه الحادثة علىالملا وعلى المجتمع الدولي وعلى دول الخليج العربي والدول المانحة فرض عقوبات على السلطة ( الفلسطينية ! ) وعدم منحها الاموال حتى تقوم باستنكار الحادثة وترميم الكنيسة وتسليم المجرمين للعدالة

التدوينة عنصرية وإرهاب في بيت لحم وعباس يؤمن الحصانة ظهرت أولاً على اسرائيل بالعربية Israel in Arabic.

كما يُسمح لخمس مائة من سكان يهودا والسامرة المسيحيين بدخول قطاع غزة لزيارة الأقارب من الدرجة الاولى. وتقرر ايضا السماح لمائتين من مسيحيي غزة بالسفر الى خارج البلاد عن طريق مطار بن غوريون الدولي ف تل أبيب.

هذا  وتقرر السلطات الإسرائيلية السماح للمسيحيين الساكنين في المدن الخاضعة لسلطة عباس بدخول المدن الإسرائيلية طوال فترة الاعياد المجيدة دون فرض اي قيود.

وسيتم تكثيف تواجد قوات الامن على المعابر الحدودية وتمديد دوام المستخدمين بهدف تسهيل دخول السكان المسيحيين من الضفة والقطاع الى اسرائيل.

التدوينة اسرائيل تسمح ل700 من سكان قطاع غزة المسيحيين بدخول أراضيها للمشاركة في احتفالات اعياد الميلاد ظهرت أولاً على اسرائيل بالعربية Israel in Arabic.

التدوينة اللعاصمة : إصابة 7 مواطنين بعد الاعتداء عليهم من قبل إرهابي عربي من سكان بيت لحم ظهرت أولاً على اسرائيل بالعربية Israel in Arabic.